[center]مجموعة قيمة من الكتب الاسلامية النادرة في القراءات و الفقه وعلم الاصول والتراجم والسير والزهد و الرقائق
الفقه المالكي5 - " الثمر الداني شرح رسالة أبي زيد القيرواني " للشيخ صالح الآبي الازهري
رابط تحميل الكتاب
http://www.mediafire.com/?2i1dgnwmbzn
الفقه المالكي6 - " الخلاصة الفقهية على مذهب السادة المالكية " للشيخ محمد العربي القروي
رابط تحميل الكتابhttp://www.mediafire.com/?ddc4nojudt1الفقه المالكي7 - " العرف الناشر في شرح وأدلة فقه متن ابن عاشر " للشيخ المختاربن العربي مؤمن الجزائري الشنقيطي
رابط تحميل الكتابhttp://www.mediafire.com/?yoljz3gn3my الفقه المالكي8 - " شرح متن العشماوية في الفقه المالكي " للشيخ عبد المجيد الشرنوبي الازهري
رابط تحميل الكتابhttp://www.mediafire.com/?nwmddyfolzoالزهد والتصوف9 - "الزهد والرقائق " للشيخ عبد الله بن المبارك
رابط تحميل الكتابhttp://www.mediafire.com/?ogcmay0xyckالفقه المالكي10-
المعونة على مذهب عالم المدينة للقاضي عبد الوهاب بن علي بن نصر البغدادييُعتبر كتاب«المعونة على مذهب عالم المدينة»، للقاضي عبد الوهاب بن علي
بن نصر البغدادي (ت422هـ)، من المؤلفات الجامعة في المذهب المالكي، أبان
فيه صاحبه عن غزارة علمه، وملكة فقهية كبيرة، وإلمام واسع بباقي العلوم
الأخرى.
ذكر في مقدمته أن تأليفه هذا جاء تلبية لطلب سائل أن يضع كتابا مختصرا في
متناول المبتدئين، يسهل عليهم حفظه، والتفقه به في الدين، ومِفتاحا لهم
لكتابيه الكبيرين الأول: شرحه على رسالة ابن أبي زيد القيرواني(ت 386هـ)،
والثاني: الممهد في شرح مختصر الشيخ أبي محمد.
ومما يزيد من قيمة هذا الكتاب ويرفع من شأنه؛ كونه لم يترك بابا من أبواب
الفقه المعروفة إلا وطرقه، سالكا في ذلك نفس الترتيب الذي صار عليه من
تقدمه من أصحاب المذهب، فهو يأتي بالمسألة الفقهية ثم يذكر ما تفرع عنها
وتشعب من جزئيات، انطلاقا من استقرائه واستنطاقه لبعض النصوص القرآنية
ولأحاديث نبوية، وما تمخض عن الصحابة ومن تبعهم من آثار، وما ترجح واشتهر
من مذهب مالك في الأكثر، وقلما يذكر اختلاف فقهائه، بعد ذلك يأتي برأي بعض
المذاهب الأخرى مثل أبي حنيفة، وصاحبه أبي يوسف، والشافعي، وأحمد بن حنبل،
وداود الظاهري؛ إن كان لأحدهم رأي مخالف لما عليه المذهب المالكي، وإذا لم
يكن هناك مخالف فإنه يستعمل لفظ :«الإجماع»، وقد يقوم بمناقشة بعض الأقوال
والترجيح بينها، أو الرد على عليها.
ونظم المؤلف مسائل كتابه بأسلوب علمي رصين محكم، يقوم على انتقاء أجود
العبارات، واستعمال اصطلحات دقيقة ومختصرة مثل: «الإجماع»، «الاختيار»، «لا
خلاف في ذلك»، «الظاهر»، «الأفضل»، والمتصفح للكتاب يلحظ أن القاضي عبد
الوهاب ينقل كثيرا عمن تقدمه دون التصريح بهم ولا بمصنفاتهم في الأغلب.
وحظي كتاب المعونة على مذهب عالم المدينة باهتمام كبير من قبل من جاء بعد
مؤلفه، كابن رشد الجد في«المقدمات الممهدات»، و«البيان والتحصيل»، وابن شاس
في «عقد الجواهر الثمينة»، والقرافي في «الفروق» و«الذخيرة»، وابن فرحون
في «تبصرة الحكام»، والحطاب في «مواهب الجليل»، وآخرون يطول المقام بذكرهم.
القاضي عبد الوهاب المالكيهو ابو محمد عبد الوهاب بن نصر بن علي التغلبي البغدادي، أحد أعلام المذهب المالكي، ولد في
بغداد ، ونشأ بها ، وتلقى العلم فيها عن أفاضل شيوخها، ووالده كان من العلماء، واخوه كان اديبا مشهورا.
كان للقاضي عبد الوهاب الاثر الكبير في المذهب المالكي، واذا اطلق لقب
القاضي عند المالكية ، فانما يقصدونه هو . وقد أكثر متأخرو المالكية من
النقل عنه واعتماد ترجيحاته في المذهب
رابط الجزء الاول من الكتاب :
http://www.mediafire.com/?2ndn1uz2ymtرابط الجزء الثاني من الكتاب :
http://www.mediafire.com/?2g5fmff0qutالفقه المالكي
11- اختلاف أقوال مالك وأصحابه للإمام الحافظ أبي عمر يوسف بن عبد البر النَّمَرِي الأندلسييمثل الخلاف الفقهي مرتبة عالية ضمن درجات سلم علم الفقه، فهو يحكي مختلف أقوال الفقهاء، ويذكر آراءهم في المسألة الواحدة، ويستوعب جميع المذاهب الفقهية المعتبرة، وقد يكون التأليف في الخلاف الفقهي داخل المذهب الواحد إذا تعددت الأقوال والروايات عن صاحب ذلك المذهب، كما هو الشأن بالنسبة لكتاب «اختلاف أقوال مالك وأصحابه» للإمام الحافظ أبي عمر يوسف بن عبد البر النَّمَرِي الأندلسي (ت463هـ) الذي قصد فيه مؤلفه إلى إبراز الخلاف بين الإمام مالك بن أنس وتلامذته، وتأتي أهمية هذا الكتاب كونه من أهم كتب الخلاف الفقهي في المذهب المالكي، وزاد في قيمته كونه من تأليف الحافظ ابن عبد البر النَّمَري القرطبي الإمام المحدث الكبير الذي يعتبر أحد أساطين المذهب المالكي في عصره، وكبير رجال مدرسة الحديث بالأندلس في القرن الخامس الهجري.رابط الكتاب :http://www.mediafire.com/?qklcnmytj1t
الفقه المالكي
12- شرح حدود الإمام ابن عرفة المسمى: الهداية الكافية الشافية، لبيان حقائق الإمام ابن عرفة الوافيةالكتاب يكتسي كتاب «الهداية الكافية الشافية لبيان حقائق الإمام
ابن عرفة الوافية» أهمية فقهية وعلمية كبيرة، فالكتاب عبارة عن شرح وضعه
الفقيه أبو عبد الله الرصاع على مختصر شيخه ابن عرفة وتعاريفه الفقهية،
المشهور بالحدود، وهو مختصر يتميز بالدقة والعمق في صياغة التعريفات، إلا
أنه مستغلق مما جعل فهمه لكل واحد عسيرا، وإدراك معانيه ليس يسيرا، فاحتاج
إلى شرح يفك ألغازه، ويوضح ألفاظه.
المؤلفالفقيه العالم أبو عبد الله محمد بن قاسم بن عبد الله الأنصاري الرصاع، ولد
بمدينة تلمسان واستقر بتونس وولي قضاء الجماعة بها, ثم تفرغ للإمامة
والخطابة بجامع الزيتونة. من آثاره:
- التقريب والتسهيل والتصحيح لرواية الجامع الصحيح.
- تذكرة المحبين في شرح سيد المرسلين.
- الهداية الكافية, في الحدود الفقهية لابن عرفة (مطبوع).
- الجمع الغريب في ترتيب آي مغني اللبيب. مخطوط في الأحمدية بتونس.
- فهرسة الرصاع (مطبوع).
- تحفة الأخيار في الشمائل النبوية.
- إعراب كلمة الشهادة.
توفي - رحمه الله - بتونس سنة 894 هـ.
رابط الكتاب :http://www.mediafire.com/?nengwnyyzmd
الفقه المالكي
13- هيئة الناسك في أن القبض في الصلاة هو مذهب الإمام مالك الكتاب هيئة الناسك في أن القبض في الصلاة هو مذهب الإمام مالك " طبعت للمرة الأولى بمطبعة روشن في أستنبول عام 1327 هـ. وإليك ما جاء في مقدمة هذه الرسالة : بعد البسملة الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد : فيقول الفقير إلى الله محمد المكي بن عزوز، أقر الله عينه بفضله ورحمته، وجعله من الفائزين الشاكرين لنعمته، هذه ورقات كتبتها تذكرة لمن يعلم، وتبصيرة لغيره خدمت بها فقه مذهبنا المالكي في مسألة القبض في الصلاة وقد جاء في الشريعة نهي ووعيد لمن علمه الله علما يتعلق بالدين فكتمه.المؤلفمحمد المكي بن مصطفى بن محمد بن عزوز الحسني الإدريسي المالكي
1270 هـ ـ 1334 هـ، كان قاضياً وفقيهاً، باحثاً. هاجر أبوه من الجزائر لاجئا إلى تونس هربا من وحشية الاحتلال الفرنسي. ولد في مدينة نفطة، وتعلم بتونس، وولي الإفتاء بنفطة سنة 1297 هـ ثم قضاءها. عاد إلى تونس سنة 1309 هـ، وفي سنة 1313 هـ رحل إلى الآستانة إسطنبول، فتولى بها تدريس الحديث في دار الفنون ومدرسة الواعظين، واستمر إلى أن توفي بها.رابط الكتاب :http://www.mediafire.com/?ibjndjzjyzd الدكتور فاضل
بن صالح بن مهدي بن خليل السامرائي يعود نسبه الى عشيرة " البو البدري "
إحدى عشائر سامراء الكبيرة .ولد في سامراء عام 1933م في عائلة متوسطة
الحالة الاقتصادية، كبيرة في الحالة الاجتماعية والدينية وكان والده ياخذه
منذ نعومة أظفاره إلى مسجد حسن باشا أحد مساجد سامراء لتعلم القرآن الكريم ،
وكشف ذلك عن حدة ذكاءه ، حيث تعلم القرآن الكريم في مدة وجيزة . أكمل
الدراسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية في سامراء ، ثم انتقل إلى بغداد
في مدينة الأعظمية ليدخل دورة تربوية لإعداد المعلمين ، وتخرج فيها عام
1953م ، وكان متفوقا في المراحل الدراسية كافة . عُيّن معلماً في مدينة بلد
عام 1953 م ، وبعدها أكمل دراسته في دار المعلمين العالية بقسم اللغة
العربية ( كلية التربية ) عام 1957م وتخرج فيها عام 1960م ـ 1961م . حاز
درجة (البكالريوس) ، بتقدير امتياز ، ورجع إلى التدريس في الثانوي . وفي
أول دورة فتحت للدراسات العليا في العراق دخل في قسم الماجستير ( القسم
اللغوي ) وكان أول من حاز درجة الماجستير في كلية الآداب وفي السنة نفسها
عُيّن مُعيداً في قسم اللغة العربية بكلية التربية بجامعة بغداد ومن جامعة
عين شمس في كلية الآداب في قسم اللغة العربية ، نال شهادة الدكتوراه عام
1968م . ثم عاد إلى العراق ، وعُيّن في كلية الآداب / جامعة بغداد بعد دمج
كلية التربية بكلية الآداب . وعُيّن عميداً لكلية الدراسات الإسلامية
المسائية في السبعينات إلى حين إلغاء الكليات الأهلية في العراق . بعدها
أُعير إلى جامعة الكويت للتدريس في قسم اللغة العربية عام 1979م ثم رجع إلى
العراق ، أصبح خبيرا في لجنة الأصول في المجمع العلمي العراقي عام 1983 ،
وعين عضواً عاملاً في المجمع العلمي العراقي عام 1996م ، وأُحيل إلى
التقاعد عام 1998م ، بعد ما قضى ما يقارب أربعين عاما أستاذاً للنحو في
جامعة بغداد في التدريس ثم رحل إلى الخليج ، ليعمل أستاذاً في جامعة عجمان
التي أمضى فيها سنة ثم انتقل إلى جامعة الشارقة أستاذاً لمادة النحو
والتعبير القرآني عام 1999م إلى صيف عام 2004م حيث عاد الدكتور فاضل إلى
بلده العراق وعاد للتدريس في جامعة بغداد، يقدم الدكتور فاضل برنامج لمسات
بيانية في قناة الشارقة التي بدأت وبالإضافة لكون الدكتور نحوياً فذّاً
وعالماً جليلاً فهو أيضاً شاعر عظيم مع أنه لا يحب أن يُعرّف عنه أنه شاعر
وقد نظم الشعر في سن مبكرة ومن أشعاره قصيدة رباه (في رحلة الإيمان .. الحج
عام 2000م)اللمسات البيانية في القرآن الكريمتحدّث الدكتور فاضل في مرات كثيرة عن حبّه للنحو واللغة منذ نعومة أظفاره فقال : كنت أحب النحو وأنا طفل حباً يجري في دمي وفي الصف الثالث أو الرابع الابتدائي أحسستُ بصلة وثيقة مع النحو وكان معلميّ يشجعونني في هذا المجال والله سبحانه وتعالى يعطي الناس رغبات وأشياء مختلفة وأعطاني الرغبة في النحو الذي سيطر عليّ فبدأت قبل أن أدخل الكلية بقراءة ودراسة كتب ابن عقيل وقراءات في المغني اللبيب وكتب البلاغة التلخيص ودلائل الاعجاز للجرجاني واسرار البلاغة قرأته ثلاث مرات قبل دخولي الكلية. درست اللغة العربية وتخصصت في النحو وكانت رسالة الماجستير بعنوان ابن جنّ النحوي ورسالة الدكتوراه بعنوان الدراسات النحوية واللغوية عند الزمخشري. ثم تحولت إلى اللمسات البيانية وكنت أحب المعنى فيما يعرضه عبد القاهر الجرجاني والآخرون ويستهويني ابن القيّم وكنت أحب كتبه كثيراً والجانب اللغوي واستنباطاته لأني أحب المعنى كثيراً فقرأت الكشّاف وقسم من التفاسير . حتى عندما كنت أعمل مدرّساً بالثانوية كنت أركّز على طلابي على جانب المعنى وآتي بآيات قرآنية وأذكر أسرار التعبير فيه. كنت أقرأ منذ الخمسينات وبعد أن أنهيت الدكتوراه بدأ يستهويني المعنى فكتبت كتابي الجملة العربية والمعنى ومعاني الأبنية والجملة العربية تأليفها وأقسامها وكلها تتعلق بالمعنى. والقرآن الكريم يستهويني والنحو وعلم المعاني الذي يُدرس في كتب البلاغة وقسم يعتبرونه من علم النحو.روابط التحميلبلاغة الكلمة فى التعبير القرآنىhttp://www.mediafire.com/?nnmj2zdymz2على طريق التفسير البيانى الجزء الأولhttp://www.mediafire.com/?m4xiumydyzzعلى طريق التفسير البيانى الجزء الثانىhttp://www.mediafire.com/?0uywmomzzdoلمسات بيانية في نصوص من التنزيلhttp://www.mediafire.com/?djztjz5wxdxاسئلة بيانية فى القرآن الكريمhttp://www.mediafire.com/?zlmlxnnywymعلوم اللغة العربية ( نحو - صرف - بلاغة .. )[size=21]16-شرح ألفية ابن مالك للمكوديالمؤلف :[/size]عبد الرحمان بن علي بن صالح المكودي،
إمام النحاة في عصره، ينتسب إلى بني مكود إحدى قبائل هوارة الذين مستقرهم
فيما بين فاس وتازة، وهو آخر من درس كتاب سيبويه بفاس، وبعده صار العمل على
ألفية ابن مالك، ومن مصنفاته : شرح مقدمة ابن أجروم، والبسط والتعريف في
علم التصريف، منظومة، وشرح المقصود والممدود لابن مالك، ونظم المعرب من
الألفاظ، وشرح ألفية ابن مالك، والمقصورة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم،
نحو 300 بيت، وغيرهم، وكانت وفاته رحمه الله بفاس في 11 شعبان عام 807هـ،
ودفن بحومة الأصدع ، قريبا من باب الجيسة، إحدى أبواب مدينة فاس
الكتاب :شرح المكودي هو شرح مختصر على ألفية ابن مالك عمل الشارح على تهذيب أبوابها وتوضيح ألفاظها لتكون معانيها قريبة غير مستعصية على الفهم، مع إيراد الشواهد حين تدعو الحاجة إلى بيان وجوه الإعراب، واضعاً بذلك تلك الألفية بمتناول إفهام الطلبة المبتدئين والفئة المجتهدين المعتنين لحفظها. فكان هذا الشرح وسطاً بين شروح الألفية على كثرتها. وقد جاء الكتاب محققاً، حيث تم تخريج شواهده في مظانها من كتب اللغة والنحو، مع الاجتهاد في توجيهها وبيان محل الشاهد فيها فيما تدعو الحاجة إلى بيانه.رابط التحميل :http://www.mediafire.com/?zygzmgj2j2uالتصوف [size=21]17-[size=21]النجوم الطوالع [/size][/size]
على الدرر اللوامع في أصل مقرإ الإمام نافع [size=21][size=16]الكتاب :[/size][/size][size=21][size=16]النجوم الطوالع [/size][/size]
على الدرر اللوامع في أصل مقرإ الإمام نافعكتاب في التجويد القرآني وعلم القراءات القرآنية يشرح أرجوزة " الدرر اللوامع في أصل مقرإ الامام نافع " فقد ضمنها قراءة نافع من روايتي قالون وورش وبين الخلاف بينهما ، وأورد كثيرا من الحجج والتوجيهات المهمة في قراءة وتجويد القرآن ويليه عدة .رسائل متعلقة بالقرآن الكريم وقراءاته وأحكامه[size=21] [size=16]المؤلف :[/size][/size]أبو
الحسن علي الرباطي المعروف بأبن بري ( نحو 660 - 730 ه = نحو 1261 - 1330
م ) علي بن محمد بن الحسين الرباطي ، أبو الحسن ، المعروف بابن بري : عالم
بالقراآت ، من أهل تازة . ولي رياسة ديوان الانشاء فيها . من كتبه " الدرر
اللوامع في أصل مقرأ الامام نافع - ط " أرجوزة في القراآت ، لقيت من
الذيوع في شمالي إفريقية مثل ما لقي كتاب " الآجرومية "المحقق :سيدي إبراهيم المارغني التونسي شيخ القراءات بجامع الزيتونة المعمور ( خطأ
في العنوان حيث جعلوا سيدي إبراهيم المارغني مفتي مالكي في مصر )
[size=21][size=16]رابط التحميل :http://www.mediafire.com/?mijzz0ntmh2[/size][/size]الحديث 18- بهجة النفوس وتحليها بمعرفة ما لها وما عليها شرح مختصر صحيح البخاريالكتاب :"بهجة النفوس وتحليها بمعرفة مالها وما عليها هو شرح لمختصر البخاري "جمع النهاية في بدء الخير والغاية" كتاب يحتوي على جمل من درر فرائض الشريعة وسننها ورغائبها وآدابها وأحكامها والإشارة إلى الحقيقة بحقيقتها، والإشارة إلى كيفية الجمع بين الحقيقة والشريعة وتبيين الطرق الناجية التي أشار عليه السلام إليها، والإشارة إلى بيان أضدادها والتحذير عنها، وربما استدل المؤلف على بعض الوجوه التي ظهرت من الحديث بآي وبأحاديث تناسبها وتقويها؛ فمنها باللفظ ومنها بالمعنى، متبعاً ذلك بحكايات ليشحذ الفهم بها وليتبين بها المعنى، وربما مشيراً في بعض المواضع إلى شيء من توبيخ النفس على غفلتها لعلها تنتهي عن غيّها، وبالإضافة إلى ذلك أودع المؤلف شيئاً من بيان طريقة الصحابة وآدابها وما يستنبط من حسن عباراتهم وتحرزهم في نقلهم وحسن مخاطبتهم ومما يستنبط من ذلك من آداب الشريعة إذا تعرض لفظ الحديث لشيء من ذلك؛ لأنه لا ينبغي أن يغفل عن شيء من ذلك؛ لأنهم هم الصفوة المقربون الذين كانوا يحترمون الحديث أعظم الاحترام يستنبطون من ألفاظه وحروفه أحكاماً يبنون عليها قواعد مذاهبهم. وبالنسبة لكتاب "بهجة النفوس" فقد كان من متضمنه إشارة إلى تكثير فوائد أحاديث كتاب شرح لمختصر البخاري، وتعميم محاسنه. ويقول المؤلف بأنه ولما كان الإمام صاحب الأصل وهو البخاري جعل لكل وجه مما يدل على الحديث الواحد باباً، ولربما كرر الحديث الواحد، في أبواب شتى مراراً، ولربما قطع الحديث الواحد، وأتى في كل باب منه بقدر الحاجة إليه، فرأى المؤلف أن يجعل في كتابه "بهجة النفوس..." كل حديث من تلك الأحاديث التي جمعت بنفسه مقام باب، مفتاحه ظاهر الحديث، والأبواب التي تتفرع منه وجوه تتبعه، متتبعاً ألفاظ الحديث، ليقتبس من تلك الألفاظ العذبة الزلال، ما يكون منه رياً لظمأ جهالات الفؤاد، لأنه عليه السلام، لا يكون منه زيادة حرف، أو نقص حرف من الحروف، إلا لمعنى مفيد، لأنه لا ينطق عن الهوى.تعريف النيل والفرات : اختصر ابن أبي جمرة "صحيح البخاري" فانتقى منه 297 حديثا من أبوابها، ثم شرح هذا المختصر في "بهجة النفوس" فهو يبين ما يستفاد من الحديث من: أحكام فقهية، وآداب شرعية مقسما كلامه في الحديث إلى وجوه مكثرا منها . وبعد بيان أحكام الشريعة يتكلم على الحقيقة بمعنى ما يؤخذ من الأحاديث في تهذيب النفس. وهو كتاب عظيم القدر وقد ختم الكتاب بالرؤى التي رآها المؤلف عند شرحه لأحاديث البخاري، وهي سبعون رؤية سماها المرائي الحسان[size=21] [size=21]المؤلف :[/size][/size]