Medias
Medias
Medias
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Medias

Medias TN
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفيلم الاباحي لليلى الطرابلسي مع حارسها الشخصي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mohamed
مساعد الادارة
مساعد الادارة
Mohamed


عدد المساهمات : 412
نقاط التميز : 27834
تاريخ التسجيل : 28/06/2010

الفيلم الاباحي لليلى الطرابلسي مع حارسها الشخصي Empty
مُساهمةموضوع: الفيلم الاباحي لليلى الطرابلسي مع حارسها الشخصي   الفيلم الاباحي لليلى الطرابلسي مع حارسها الشخصي Emptyالإثنين 18 يونيو - 18:41


الفيلم الاباحي لليلى الطرابلسي مع حارسها الشخصي D433389b35164ea4979aa29364addb9c_L
أشارت صحيفة "السلام اليوم" الجزائرية نقلا عن مصادر
وصفتها بحسنة الاطلاع، أنّ تحريات أمنية وقضائية تمت على أعلى مستوى حول
شبكة الدعارة الدولية والأفلام الإباحية والمتاجرة بالقصر، التي أفلحت
الشرطة القضائية بعنابة في تفكيكها قبل أسابيع، قد بينت وجود علاقة صداقة
حميمية بين الفرنسي جون ميشال باروش وعشيق ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس
التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، ويتعلق الأمر بالحارس الذي انتدبته
لتولي مهمة الحماية الشخصية قبل أن تهيم في عشقه بجنون حتى وصل بها إلى
ممارسة الفاحشة معه في قصر بلحسن الطرابلسي.وأفاد كاتب المقال، أنه يتردد
أن شريطا مصورا تضمن فيلما إباحيا يخص جانبا مهما من العلاقات الغرامية
لزوجة التونسي المخلوع، قد حمل بصمات جون ميشال باروش الذي كان كثير
التواجد في القصر الرئاسي بدعوة من صديقه الحميم حارس زعيمة الطرابلسية.
وهي الشهادة التي أدلى بها الرعية الفرنسي لمقربيه وأعضاء الشبكة الدولية
التي يتزعمها، مفيدا أن الشريط الإباحي لحرم زين العابدين بن علي قد سلمه
يدا بيد لصاحبه الذي فر بجلده من الأراضي التونسية، بعد اكتشاف أمر العلاقة
السرية مع زوجة المخلوع التي يعود لها الفضل أيضا في تعيينه موظفا
بالسفارة التونسية بالعاصمة باريس، قبل أن يلاحقه زين العابدين بن علي فقرر
الهروب ثانية من فرنسا نحو النمسا.وحسبما سُرّب فإن جون ميشال باروش كان
كثير التنقل إلى قصور الطرابلسية بمنتجعات جزيرة جربة السياحية، لحضور
السهرات والحفلات التي تبرمجها السيدة الأولى في تونس ما قبل الثورة، بعدما
اهتدت إلى فكرة توجيه الدعوات إليه لدرء الشكوك التي روجتها وقتئذ إحدى
بنات الرئيس بن علي من زوجته الأولى. ومعلوم أن جون ميشال باروش الذي أطاحت
به قوات الأمن الجزائرية قبل أسابيع بشقته الفاخرة في قلب مدينة عنابة،
كان يمارس أنشطة استثمارية في البلاد التونسية مستغلا علاقاته بآل طرابلسي
التي توطدت فيما بعد إثر زواجه من إحدى قريبات «السيدة الأولى ليلى».وكان
هذا الزواج مقدمة لإبرام عشرات الصفقات التجارية المشبوهة وإنجاز عدة
مشاريع وهمية بغرض تحويل الأموال إلى فرنسا، ومنها نحو عواصم أوربية أخرى
عبر رجل الأعمال جون ميشال باروش الذي كان يستعد حينها لتأسيس امبراطورية
دولية للدعارة وإنتاج الأفلام الخليعة لفائدة قنوات فضائية غربية متخصصة في
بث أفلام الجنس ومقاطع الفيديو الإباحية. لكن رياح ثورة الياسمين التي هبت
مع انتفاضة الشاب محمد البوعزيزي بمدينة سيدي بوزيد، عجلت برحيل «المستثمر
الفرنسي» من تونس نحو الجزائر، حيث استقر بمدينة عنابة وحاول بعث نشاطاته
المشبوهة عبر إنشاء شركة ‘'غلامور أرابين تالن'' التي وظف فيها قاصرات لنسج
علاقات مشبوهة مع شخصيات نافذة في دواليب الإدارة المحلية بعنابة.للإشارة
كانت محكمة تونسية قد نظرت قبل أيام في قضية الحارس الشخصي لليلى الطرابلسي
وبرأته من تهم الإضرار بأمن الدولة التونسية والخيانة، التي اتضح أن
الرئيس بن علي لفقها له فور اكتشاف خيانة زوجته له مع عشيقها الذي استظهر
أمام الهيئة العدلية التونسية شريطا إباحيا يجمعه مع سيدة تونس
الأولى.وأوردت الكاتب الصحافي جلال مناد أن تحقيقات عناصر أمنية متخصصة في
الجريمة المعلوماتية تتواصل لفك الشفرات المعقدة وكلمات السر التي ظل
يستخدمها «البارون» باروش لتخزين عشرات الأفلام ومقاطع الفيديو، التي تضمنت
مشاهد إباحية ساخنة قفزت إلى نحو 100 شريط. وكانت تحقيقات سابقة أشرفت
عليها قيادات أمنية رفيعة المستوى أوفدتها المديرية العامة للأمن الوطني قد
كشفت قيام جون ميشال باروش بأطراف إسرائيلية وآخرين محسوبين على أركان حكم
الرئيس التونسي المخلوع، لاسيما تلك الرسائل الإلكترونية التي تضمنت طلبا
من جهات دولية لمواقع هيئات رسمية وأماكن سياحية بمدينة عنابة، رجح وقتها
أن شبكة الفرنسي الموقوف كانت تحضر للقيام بعمليات جوسسة لفائدة دولة
الكيان الصهيوني.

أشارت صحيفة "السلام اليوم" الجزائرية نقلا عن مصادر
وصفتها بحسنة الاطلاع، أنّ تحريات أمنية وقضائية تمت على أعلى مستوى حول
شبكة الدعارة الدولية والأفلام الإباحية والمتاجرة بالقصر، التي أفلحت
الشرطة القضائية بعنابة في تفكيكها قبل أسابيع، قد بينت وجود علاقة صداقة
حميمية بين الفرنسي جون ميشال باروش وعشيق ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس
التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، ويتعلق الأمر بالحارس الذي انتدبته
لتولي مهمة الحماية الشخصية قبل أن تهيم في عشقه بجنون حتى وصل بها إلى
ممارسة الفاحشة معه في قصر بلحسن الطرابلسي.وأفاد كاتب المقال، أنه يتردد
أن شريطا مصورا تضمن فيلما إباحيا يخص جانبا مهما من العلاقات الغرامية
لزوجة التونسي المخلوع، قد حمل بصمات جون ميشال باروش الذي كان كثير
التواجد في القصر الرئاسي بدعوة من صديقه الحميم حارس زعيمة الطرابلسية.
وهي الشهادة التي أدلى بها الرعية الفرنسي لمقربيه وأعضاء الشبكة الدولية
التي يتزعمها، مفيدا أن الشريط الإباحي لحرم زين العابدين بن علي قد سلمه
يدا بيد لصاحبه الذي فر بجلده من الأراضي التونسية، بعد اكتشاف أمر العلاقة
السرية مع زوجة المخلوع التي يعود لها الفضل أيضا في تعيينه موظفا
بالسفارة التونسية بالعاصمة باريس، قبل أن يلاحقه زين العابدين بن علي فقرر
الهروب ثانية من فرنسا نحو النمسا.وحسبما سُرّب فإن جون ميشال باروش كان
كثير التنقل إلى قصور الطرابلسية بمنتجعات جزيرة جربة السياحية، لحضور
السهرات والحفلات التي تبرمجها السيدة الأولى في تونس ما قبل الثورة، بعدما
اهتدت إلى فكرة توجيه الدعوات إليه لدرء الشكوك التي روجتها وقتئذ إحدى
بنات الرئيس بن علي من زوجته الأولى. ومعلوم أن جون ميشال باروش الذي أطاحت
به قوات الأمن الجزائرية قبل أسابيع بشقته الفاخرة في قلب مدينة عنابة،
كان يمارس أنشطة استثمارية في البلاد التونسية مستغلا علاقاته بآل طرابلسي
التي توطدت فيما بعد إثر زواجه من إحدى قريبات «السيدة الأولى ليلى».وكان
هذا الزواج مقدمة لإبرام عشرات الصفقات التجارية المشبوهة وإنجاز عدة
مشاريع وهمية بغرض تحويل الأموال إلى فرنسا، ومنها نحو عواصم أوربية أخرى
عبر رجل الأعمال جون ميشال باروش الذي كان يستعد حينها لتأسيس امبراطورية
دولية للدعارة وإنتاج الأفلام الخليعة لفائدة قنوات فضائية غربية متخصصة في
بث أفلام الجنس ومقاطع الفيديو الإباحية. لكن رياح ثورة الياسمين التي هبت
مع انتفاضة الشاب محمد البوعزيزي بمدينة سيدي بوزيد، عجلت برحيل «المستثمر
الفرنسي» من تونس نحو الجزائر، حيث استقر بمدينة عنابة وحاول بعث نشاطاته
المشبوهة عبر إنشاء شركة ‘'غلامور أرابين تالن'' التي وظف فيها قاصرات لنسج
علاقات مشبوهة مع شخصيات نافذة في دواليب الإدارة المحلية بعنابة.للإشارة
كانت محكمة تونسية قد نظرت قبل أيام في قضية الحارس الشخصي لليلى الطرابلسي
وبرأته من تهم الإضرار بأمن الدولة التونسية والخيانة، التي اتضح أن
الرئيس بن علي لفقها له فور اكتشاف خيانة زوجته له مع عشيقها الذي استظهر
أمام الهيئة العدلية التونسية شريطا إباحيا يجمعه مع سيدة تونس
الأولى.وأوردت الكاتب الصحافي جلال مناد أن تحقيقات عناصر أمنية متخصصة في
الجريمة المعلوماتية تتواصل لفك الشفرات المعقدة وكلمات السر التي ظل
يستخدمها «البارون» باروش لتخزين عشرات الأفلام ومقاطع الفيديو، التي تضمنت
مشاهد إباحية ساخنة قفزت إلى نحو 100 شريط. وكانت تحقيقات سابقة أشرفت
عليها قيادات أمنية رفيعة المستوى أوفدتها المديرية العامة للأمن الوطني قد
كشفت قيام جون ميشال باروش بأطراف إسرائيلية وآخرين محسوبين على أركان حكم
الرئيس التونسي المخلوع، لاسيما تلك الرسائل الإلكترونية التي تضمنت طلبا
من جهات دولية لمواقع هيئات رسمية وأماكن سياحية بمدينة عنابة، رجح وقتها
أن شبكة الفرنسي الموقوف كانت تحضر للقيام بعمليات جوسسة لفائدة دولة
الكيان الصهيوني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفيلم الاباحي لليلى الطرابلسي مع حارسها الشخصي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حاتم الطرابلسي في الإيقاف
» الفيلم التونسي
» الفيلم المسيء للرسول أنتجه إسرائيلي
» مدرب المنتخب سامي الطرابلسي ممنوع من السفر ؟
» بلحسن الطرابلسي في "رسالة اعتذار إلى تونس وشعبها"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Medias :: المنتدى الاسلامي :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى:  
المشاركات المنشورة بمنتديات ميديا تونس لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
Contactez Nous: benammar2001@gmail.com
جميع الحقوق محفوظة لـMedias/ Powered by ®Medias.Tn
حقوق الطبع والنشر©2020 - 2010